انا لن احاول شرح الازمه الماليه او كيف حدثت او لماذا حدثت وذلك لان هذا موجود فى الجرائد والمجلات وكتب فيه الكثير ولكنى سوف اقوم بتحليل هذه الازمه واثارها على النظام الاقتصادى العالمى وعلى الولايات المتحدة الامريكية وعلى مصر ودول الخليج (والله المستعان وهو من وراء القصد وهو يهدى السبيل )
تعد الازمة المالية العالمية الحالية هى اسوء ازمة مالية عالمية منذ مئة عام على الاقل فهى تعدت الازمة المالية التى حدثت لدول جنوب شرق اسيا فى التسعينات من القرن الماضى وتعتبر اسوء كارثة اقتصادية منذ الكساد الكبير الذى ضرب العالم فى الثلاثينات من القرن العشرين الذى اعقبه اندلاع الحرب العالمية الثانية
ويفيدنا استقراء التاريخ بالقول بان الكساد العالمى عندما يحدث تعقبه حروب عالميه وهذا ما نخشاه من تحول الازمه المالية العالميه الى كساد اقتصادى عالمى كبير يشمل قطاعات الانتاج ويؤثر على الناتج العالمى والتوظف ويؤدى الى كساد الصناعة وارتفاع الاسعار وتزايد البطاله وازدياد معدل اغلاق المصانع والشركات وبالتالى تجد الدول نفسها بحاجه الى تجديد دمائها و السيطرة على ثروات امم اخرى لكى تخرج من هذا الكساد وفى حالة دولة مثل الولايات المتحدة الامريكية فان اقتصادها يعتمد فى جزء منه على الصناعات الحربيه والثقيله لذا فانه فى حالة تحول الازمه الماليه لكساد اقتصادى عالمى جديد فان احتمالات الدخول فى حروب عالميه يكون متزايد فى الحاله الامريكية من اجل تجديد دماء الاقتصاد والاستيلاء على ثروات امم اخرى وتشغيل المصانع والصناعات الحربيه والثقيله
وهذه الحروب العالمية تؤدى الى ان تضمحل وتتلاشى قوى عظمى وتخرج من هذه الحروب دول اخرى وقد اصبحت قوى عظمى وفى الحالة الامريكيه فبقدر ما يمكن ان تظن الولايات المتحده ان دخولها فى حروب من شانه ان ينشط صناعتها او ان يجدد دمائها ويتيح لها الاستيلاء على ثروات امم اخرى لكى تتمكن من الخروج من الكساد فان هذا من شانه ان يقود الولايات المتحدة الى كارثه اسوء وهى خروج الاستثمارات وهروب رؤوس الاموال منها مما يعنى فقدانها لاهم ما تحوذ من ثروات واهم ما يضيف للصناعه والبحث العلمى والناتج المحلى الامريكى لان هذه الاسثمارات ورؤوس الاموال هى الدماء التى تستمد الولايات المتحده فائض القيمه الذى يتكون لديها وتنفق به على امبراطوريتها فاذا حدث وزادت المخاوف لدى المستثمرين واصحاب رؤوس الاموال فان ذلك من شانه ان يجرد الولايات المتحده من ثرواتها لتذهب الى اماكن اخرى من العالم كما حدث من قبل اثناء الحرب العالميه الثانيه وخروج الاستثمارات وهروب رؤوس الاموال من اوربا الى دول العالم المستقره انذاك وكانت الولايات المتحدة من اكثر الدول استفادة من هجرة رؤوس الاموال هذه بحيث خرجت بعد الحرب اعالميه الثانيه كقوة عظمى جديده فمن الممكن ان تهاجر الاستثمارات رؤوس الاموال الى دول مثل امريكا الجنوبيه والهند والصين واوربا فى حالة اذا تواجد استقرار فى هذه المناطق من العالم اما الدول الناميه سوف تعانى من قلة نزوح الاستثمارات اليها وذلك لميل الاستثمارات الى الانكماش وعدم المخاطره بالدخول فى اسواق غير مستقره ومجهوله
وبشان خطة الانقاذ المالى الامريكية التى اقرها الكونجرس الامريكى والتى ان رفضت فكانت سوف ئؤدى الى كارثه ماليه عالميه بشان هذه الخطه فبقدر ما ادت هذه الخطه الى انقاذ الوضع المالى وبقدر ماتؤدى الى زيادة الثقه لدى المستثمرين فى السوق الامريكيه الى انها من ناحية اخرى تؤدى الى انعدام الثقه فى الحكومة الامريكية والاقتصاد الامريكى من حيث احساس دافعى الضرائب بان ما دفعوه من ضرائب لم يذهب الى الخدمات التى ينتظرونها وانما ذهب كتعويض لخسائر المستثمرين وحماية لهؤلاء المستثمرين من الافلاس نتيجة اتباعهم سياسات استثماريه خاطئه وهم هؤلاء المستثمرين انفسهم كانوا سيتاثرون بالارباح لانفسهم فى حالة ما نجحت استثماراتهم وذلك يعنى ان دافعى الضرائب سوف يشعرون بالظلم من ان تاخذ الضرائب منهم لكى تعطى للمستثمرين مما يؤثر على الاستثمار والثقه الضريبيه
وما اتخذته الحكومه الامريكيه من خطوات مثل تاميم اكبر شركة للتامين فى العالم (ايه اى جى ) وبالتالى سوف تقوم الحكومه الامريكيه بادارة النشاط والاصول التامينيه لهذه الشركة وما نص عليه قانون خطة الانقاذ المالى فى ان الحومه الامريكية سوف تكون شريك فى بعض الشركات والمؤسسات لكى تستفيد من ارباحها فى حالة تحسن السوق كل هذا يعيد الى الاذهان التاميم ودور الدوله فى النشاط الاقتصادى وما قاله ماركس عن ازمات النظام الرأسمالى وان النظام الراسمالى يحدث ازمات حادة وان الرأسمالية سوف تؤدى حتما الى الرجوع الى الاشتراكيه
وهذه الاجرائات التى اتخذتها الحكومه الامريكيه من زيادة دورها وتدخلها فى النشاط الاقتصادى وتحول بنكين من اكبر البنوك الاستثماريه الى بنوك مصرفيه وما سوف تفرضه الحكومه الامريكيه والاحتياطى الفيدرالى من قيود على عمل البنوك الاستثماريه ومراقبة الائتمان لدى البنوك المصرفيه والحد من زيادة الائتمان او الاقراض ومراقبة عمل شركات الاستثمار العقارى وبنوك الاستثمار هذا كله سوف يؤدى حتما الى تعثر الاقتصاد الامريكى فى الفترة المقبلة واحتمال سقوطه فى براثن الركود مما قد يجر العالم الى كساد عالمى جديد لان الولايات المتحدة الامريكيه تستحوذ على ربع الناتج العالمى و40% من حجم التجارة العالمية وهذا يعنى ان حدوث ركود فى الاقتصاد الامريكى سوف يؤدى الى حدوث كساد عالمى جديد
وهذه الاجراءات ايضا من شائنها ان تزيد حجم النفقات الحكوميه مما يعنى معه الضغط على الموازنه الامريكيه وتحميلها بحجم جديد من النفقات قد يرهق كاهلها او يعنى زيادة الدين الامريكى وقد يؤثر على احتمال التوسع فى النفقات العسكريه فى الاجل القريب ومن ثم استبعاد احتمال الدخول مع ايران فى حرب على الاقل فى الامد القصير و عدم السعى الى تطوير العمليات والمواجهات العسكريه فى اماكن اخرى فى المرحله المقبله الى ان يتعافى الاقتصاد الامريكى وهذا يعنى ان المواجهه مع ايران قد تأجلت الى وقت اخر
وماحدث فى هذه الازمه الماليه سوف يدفع دول العالم الى محاولة تقنين اعتمادها على الاسواق الماليه الامريكيه والاتجاه الى اعتماد نظام مالى جديد متعدد الاقطاب بدلا من الاعتماد على نظام القطب الواحد فسوف تحاول اوربا واليابان ودول اسيا تقنين اعتمادها على المراكز المالية الامريكيه وتدعيم مركزها المالى وتدعيم فكرة التعدديه القطبيه لضمان عدم تصدير المزيد من الازمات فى المستقبل وهذا من شأنه ايضا ان يهز الثقه فى الاقتصاد الامريكى ويعزز الاتجاه نحو خروج رؤوس الاموال والاستثمارت
وهذا ما سيتبعه كذلك من احتمال التخلى عن الدولار كعمله دوليه رئيسيه فى التعامل ولجوء الكثير من الدول الى اعتماد سلة عملات فى احتياطيتها الخارجيه او الاعتماد على اليورو كبديل للدولار من فى المعاملات الدوليه وذلك لكى تحافظ هذه الدول على مراكزها الماليه سليمه او تحد من التاثر بازمات الاقتصاد الامريكى وهذا كله سوف يؤدى الى انخفاض قيمة الدولار فى التعاملات الدوليه
ومن المخاوف ايضا تحول المضاربين من المضاربه على الاسهم الى المضاربة على السلع العذائيه مما يؤدى الى اتفاع اسعار السلع الغذائيه وهو ما ستحاول الولايات المتحده تعزيزه لانها اكبر منتج للغذاء فى العالم
وايضا قد يحدث انخفاض اسعار النفط بسبب زيادة المخاوف من الدخول فى كساد عالمى يقل فيه الطلب على الطاقه وبالتالى يتخلى المضاربون عن المضاربه على عقود النفط الاجله وباتالى يتوجهون الى المضاربه على السلع الغذائيه التى سوف ترتفع اسعارها مما يضر بالدول المستوردة للغذاء ويضر الدول المصدرة للبترول
ومن اثار هذه الازمة ايضا انه سوف يحدث انكماش فى القطاع العقارى فى الولايات المتحدة الامريكية فى الفترة المقبله وهذا يعنى ان الطلب على خام الحديد وحديد التسليح فى الفترة المقبلة سوف ينكمش وبالتالى فان هذا يعنى انخفاض اسعار حديد التسليح العالميه واحتمال دخول صناعة حديد التسليح فى السوق العالمى الى ركود فى هذه الصناعه
تعد الازمة المالية العالمية الحالية هى اسوء ازمة مالية عالمية منذ مئة عام على الاقل فهى تعدت الازمة المالية التى حدثت لدول جنوب شرق اسيا فى التسعينات من القرن الماضى وتعتبر اسوء كارثة اقتصادية منذ الكساد الكبير الذى ضرب العالم فى الثلاثينات من القرن العشرين الذى اعقبه اندلاع الحرب العالمية الثانية
ويفيدنا استقراء التاريخ بالقول بان الكساد العالمى عندما يحدث تعقبه حروب عالميه وهذا ما نخشاه من تحول الازمه المالية العالميه الى كساد اقتصادى عالمى كبير يشمل قطاعات الانتاج ويؤثر على الناتج العالمى والتوظف ويؤدى الى كساد الصناعة وارتفاع الاسعار وتزايد البطاله وازدياد معدل اغلاق المصانع والشركات وبالتالى تجد الدول نفسها بحاجه الى تجديد دمائها و السيطرة على ثروات امم اخرى لكى تخرج من هذا الكساد وفى حالة دولة مثل الولايات المتحدة الامريكية فان اقتصادها يعتمد فى جزء منه على الصناعات الحربيه والثقيله لذا فانه فى حالة تحول الازمه الماليه لكساد اقتصادى عالمى جديد فان احتمالات الدخول فى حروب عالميه يكون متزايد فى الحاله الامريكية من اجل تجديد دماء الاقتصاد والاستيلاء على ثروات امم اخرى وتشغيل المصانع والصناعات الحربيه والثقيله
وهذه الحروب العالمية تؤدى الى ان تضمحل وتتلاشى قوى عظمى وتخرج من هذه الحروب دول اخرى وقد اصبحت قوى عظمى وفى الحالة الامريكيه فبقدر ما يمكن ان تظن الولايات المتحده ان دخولها فى حروب من شانه ان ينشط صناعتها او ان يجدد دمائها ويتيح لها الاستيلاء على ثروات امم اخرى لكى تتمكن من الخروج من الكساد فان هذا من شانه ان يقود الولايات المتحدة الى كارثه اسوء وهى خروج الاستثمارات وهروب رؤوس الاموال منها مما يعنى فقدانها لاهم ما تحوذ من ثروات واهم ما يضيف للصناعه والبحث العلمى والناتج المحلى الامريكى لان هذه الاسثمارات ورؤوس الاموال هى الدماء التى تستمد الولايات المتحده فائض القيمه الذى يتكون لديها وتنفق به على امبراطوريتها فاذا حدث وزادت المخاوف لدى المستثمرين واصحاب رؤوس الاموال فان ذلك من شانه ان يجرد الولايات المتحده من ثرواتها لتذهب الى اماكن اخرى من العالم كما حدث من قبل اثناء الحرب العالميه الثانيه وخروج الاستثمارات وهروب رؤوس الاموال من اوربا الى دول العالم المستقره انذاك وكانت الولايات المتحدة من اكثر الدول استفادة من هجرة رؤوس الاموال هذه بحيث خرجت بعد الحرب اعالميه الثانيه كقوة عظمى جديده فمن الممكن ان تهاجر الاستثمارات رؤوس الاموال الى دول مثل امريكا الجنوبيه والهند والصين واوربا فى حالة اذا تواجد استقرار فى هذه المناطق من العالم اما الدول الناميه سوف تعانى من قلة نزوح الاستثمارات اليها وذلك لميل الاستثمارات الى الانكماش وعدم المخاطره بالدخول فى اسواق غير مستقره ومجهوله
وبشان خطة الانقاذ المالى الامريكية التى اقرها الكونجرس الامريكى والتى ان رفضت فكانت سوف ئؤدى الى كارثه ماليه عالميه بشان هذه الخطه فبقدر ما ادت هذه الخطه الى انقاذ الوضع المالى وبقدر ماتؤدى الى زيادة الثقه لدى المستثمرين فى السوق الامريكيه الى انها من ناحية اخرى تؤدى الى انعدام الثقه فى الحكومة الامريكية والاقتصاد الامريكى من حيث احساس دافعى الضرائب بان ما دفعوه من ضرائب لم يذهب الى الخدمات التى ينتظرونها وانما ذهب كتعويض لخسائر المستثمرين وحماية لهؤلاء المستثمرين من الافلاس نتيجة اتباعهم سياسات استثماريه خاطئه وهم هؤلاء المستثمرين انفسهم كانوا سيتاثرون بالارباح لانفسهم فى حالة ما نجحت استثماراتهم وذلك يعنى ان دافعى الضرائب سوف يشعرون بالظلم من ان تاخذ الضرائب منهم لكى تعطى للمستثمرين مما يؤثر على الاستثمار والثقه الضريبيه
وما اتخذته الحكومه الامريكيه من خطوات مثل تاميم اكبر شركة للتامين فى العالم (ايه اى جى ) وبالتالى سوف تقوم الحكومه الامريكيه بادارة النشاط والاصول التامينيه لهذه الشركة وما نص عليه قانون خطة الانقاذ المالى فى ان الحومه الامريكية سوف تكون شريك فى بعض الشركات والمؤسسات لكى تستفيد من ارباحها فى حالة تحسن السوق كل هذا يعيد الى الاذهان التاميم ودور الدوله فى النشاط الاقتصادى وما قاله ماركس عن ازمات النظام الرأسمالى وان النظام الراسمالى يحدث ازمات حادة وان الرأسمالية سوف تؤدى حتما الى الرجوع الى الاشتراكيه
وهذه الاجرائات التى اتخذتها الحكومه الامريكيه من زيادة دورها وتدخلها فى النشاط الاقتصادى وتحول بنكين من اكبر البنوك الاستثماريه الى بنوك مصرفيه وما سوف تفرضه الحكومه الامريكيه والاحتياطى الفيدرالى من قيود على عمل البنوك الاستثماريه ومراقبة الائتمان لدى البنوك المصرفيه والحد من زيادة الائتمان او الاقراض ومراقبة عمل شركات الاستثمار العقارى وبنوك الاستثمار هذا كله سوف يؤدى حتما الى تعثر الاقتصاد الامريكى فى الفترة المقبلة واحتمال سقوطه فى براثن الركود مما قد يجر العالم الى كساد عالمى جديد لان الولايات المتحدة الامريكيه تستحوذ على ربع الناتج العالمى و40% من حجم التجارة العالمية وهذا يعنى ان حدوث ركود فى الاقتصاد الامريكى سوف يؤدى الى حدوث كساد عالمى جديد
وهذه الاجراءات ايضا من شائنها ان تزيد حجم النفقات الحكوميه مما يعنى معه الضغط على الموازنه الامريكيه وتحميلها بحجم جديد من النفقات قد يرهق كاهلها او يعنى زيادة الدين الامريكى وقد يؤثر على احتمال التوسع فى النفقات العسكريه فى الاجل القريب ومن ثم استبعاد احتمال الدخول مع ايران فى حرب على الاقل فى الامد القصير و عدم السعى الى تطوير العمليات والمواجهات العسكريه فى اماكن اخرى فى المرحله المقبله الى ان يتعافى الاقتصاد الامريكى وهذا يعنى ان المواجهه مع ايران قد تأجلت الى وقت اخر
وماحدث فى هذه الازمه الماليه سوف يدفع دول العالم الى محاولة تقنين اعتمادها على الاسواق الماليه الامريكيه والاتجاه الى اعتماد نظام مالى جديد متعدد الاقطاب بدلا من الاعتماد على نظام القطب الواحد فسوف تحاول اوربا واليابان ودول اسيا تقنين اعتمادها على المراكز المالية الامريكيه وتدعيم مركزها المالى وتدعيم فكرة التعدديه القطبيه لضمان عدم تصدير المزيد من الازمات فى المستقبل وهذا من شأنه ايضا ان يهز الثقه فى الاقتصاد الامريكى ويعزز الاتجاه نحو خروج رؤوس الاموال والاستثمارت
وهذا ما سيتبعه كذلك من احتمال التخلى عن الدولار كعمله دوليه رئيسيه فى التعامل ولجوء الكثير من الدول الى اعتماد سلة عملات فى احتياطيتها الخارجيه او الاعتماد على اليورو كبديل للدولار من فى المعاملات الدوليه وذلك لكى تحافظ هذه الدول على مراكزها الماليه سليمه او تحد من التاثر بازمات الاقتصاد الامريكى وهذا كله سوف يؤدى الى انخفاض قيمة الدولار فى التعاملات الدوليه
ومن المخاوف ايضا تحول المضاربين من المضاربه على الاسهم الى المضاربة على السلع العذائيه مما يؤدى الى اتفاع اسعار السلع الغذائيه وهو ما ستحاول الولايات المتحده تعزيزه لانها اكبر منتج للغذاء فى العالم
وايضا قد يحدث انخفاض اسعار النفط بسبب زيادة المخاوف من الدخول فى كساد عالمى يقل فيه الطلب على الطاقه وبالتالى يتخلى المضاربون عن المضاربه على عقود النفط الاجله وباتالى يتوجهون الى المضاربه على السلع الغذائيه التى سوف ترتفع اسعارها مما يضر بالدول المستوردة للغذاء ويضر الدول المصدرة للبترول
ومن اثار هذه الازمة ايضا انه سوف يحدث انكماش فى القطاع العقارى فى الولايات المتحدة الامريكية فى الفترة المقبله وهذا يعنى ان الطلب على خام الحديد وحديد التسليح فى الفترة المقبلة سوف ينكمش وبالتالى فان هذا يعنى انخفاض اسعار حديد التسليح العالميه واحتمال دخول صناعة حديد التسليح فى السوق العالمى الى ركود فى هذه الصناعه
الإثنين يونيو 04, 2012 8:46 am من طرف CINDERALLA
» الفرق بين لابتوب البنت و الولد
الخميس مايو 27, 2010 8:01 am من طرف rina
» طاطي راسك طاطي طاطي .. انت ف وطن ديمقراطي
الجمعة فبراير 27, 2009 11:00 pm من طرف مصطفى الفنان
» أكرهك
الأربعاء ديسمبر 17, 2008 12:58 pm من طرف mora
» 16سبباً لتعرف أنك تحب ؟
الأربعاء ديسمبر 17, 2008 12:45 pm من طرف mora
» لماذا تتلاعب بها ؟؟؟؟؟
الأربعاء ديسمبر 17, 2008 12:37 pm من طرف mora
» **أجمل عيوب المرأة **
الأربعاء ديسمبر 17, 2008 12:32 pm من طرف mora
» ماهي مفاتيح قلب المرأة ؟
الأربعاء ديسمبر 17, 2008 12:26 pm من طرف mora
» نصائح للجمال بدون ماكياج
الأربعاء ديسمبر 17, 2008 12:20 pm من طرف mora
» ايها الرجل وبناقص حياتي معااااك,
الأربعاء ديسمبر 17, 2008 6:27 am من طرف a7la7ob
» ورود حمراء على طاولة سوداء …
الأربعاء ديسمبر 17, 2008 6:17 am من طرف a7la7ob
» حــصــريــــــا - مـــــيــرفـــــــا - كــــــل دقـقيقـــة
الخميس ديسمبر 04, 2008 2:34 am من طرف Admin
» كشف الاوفلاين
الأربعاء ديسمبر 03, 2008 4:01 pm من طرف Admin
» فيلم الاكشن والجريمة المُنتظر Max Payne 2008 جودة R5 ، وبحجم 250 ميجا
الأربعاء ديسمبر 03, 2008 2:43 pm من طرف Admin
» نكت 2009
الخميس نوفمبر 27, 2008 4:33 am من طرف Admin
» تعذيب صاحب المنتدى
الأربعاء نوفمبر 26, 2008 10:36 am من طرف Admin
» سامحني حبيبي
السبت نوفمبر 22, 2008 10:07 am من طرف Admin
» حصريا فيلم الجزيرة Near DVD بالحجم المضغوط RMVB 340Mوبروابط مباشرة على اكثر من سيرفر
الجمعة نوفمبر 21, 2008 9:11 am من طرف Admin
» كل الكليبات الرسميه لملك الجيل تامر حسنى بجودة DvD
الجمعة نوفمبر 21, 2008 7:59 am من طرف Admin
» كاسبر سكاي 2009 الاصدار النهائي بروابط مباشره
الخميس نوفمبر 20, 2008 12:30 am من طرف Admin
» بعد اللى هتقروه ده كلام ايه اللى يتقال عنك يا ملك جيلنا تانى فعلا ولا نص كلمة......!!
الخميس نوفمبر 20, 2008 12:00 am من طرف Admin
» تامر حسنى فى سطور, لمن لا يعرف نجم الجيل
الأربعاء نوفمبر 19, 2008 11:50 pm من طرف Admin
» تامر حسنى فى سطور, لمن لا يعرف نجم الجيل
الأربعاء نوفمبر 19, 2008 11:50 pm من طرف Admin
» Tamer Hosny - Porto Ghalab Concert 2008, Full Concert Master Quality
الأربعاء نوفمبر 19, 2008 11:42 pm من طرف Admin
» صور يصعب التقاطها
الأربعاء نوفمبر 19, 2008 1:40 pm من طرف Admin
» المراهق ووالديه .!
الأربعاء نوفمبر 19, 2008 1:33 pm من طرف ms.N
» الأســـره و بنـــااء الحكـــمـــة
الأربعاء نوفمبر 19, 2008 1:28 pm من طرف ms.N
» [ لماذا يفكر رجل الاربعين بـ الزواج ] .. ؟
الأربعاء نوفمبر 19, 2008 1:24 pm من طرف ms.N
» العنف ضد الابناء x
الأربعاء نوفمبر 19, 2008 1:17 pm من طرف ms.N
» كيف تتعاملين مع طفلك حين اصابته بنزيف للانف؟
الأربعاء نوفمبر 19, 2008 1:14 pm من طرف ms.N